إساءة معاملة المرضى من قبل مساعدي التمريض
لقد سمعنا جميعًا قصصًا مرعبة عن إساءة معاملة المرضى من قبل مساعدي التمريض. يتشكل هذا في العديد من الأشكال بما في ذلك الاعتداء الجنسي والاعتداء الجسدي والاعتداء العاطفي والسرقة، تتخذ معظم المرافق الطبية على الصعيد الوطني الاحتياطات ضد حدوث مثل هذا الاعتداء .
بما في ذلك استكمال فحص الخلفية في بعض الولايات، لا يمكنك العمل كمساعد تمريض إذا كانت لديك أي تهم تتعلق بالعنف المنزلي أو المضايقة أو القيادة في حالة سكر لأنه من الممكن أن تتصاعد مثل هذه السلوكيات في بيئة العمل.
بما في ذلك استكمال فحص الخلفية في بعض الولايات، لا يمكنك العمل كمساعد تمريض إذا كانت لديك أي تهم تتعلق بالعنف المنزلي أو المضايقة أو القيادة في حالة سكر لأنه من الممكن أن تتصاعد مثل هذه السلوكيات في بيئة العمل.
تشتكي العديد من المنظمات من أن مساعدي التمريض لم يتم فحصهم بشكل صحيح لأن الطلب كبير جدًا في الصناعة، ونتيجة لذلك يقوم بعض أصحاب العمل بخفض توقعات الفحص الأمني، ومع ذلك فإن العديد من الدول تُحمِّل صاحب العمل المسؤولية عند حدوث مثل هذه الإساءات، لذلك من المحتمل أن يساعد ذلك في كبح هذه العملية.
تؤخذ تهمة الاعتداء الجنسي من قبل مساعدي التمريض على محمل الجد. تتضمن تقارير الاعتداء الجنسي هذه ادعاءات باللمس غير المناسب والجماع. من الشائع حدوثه مع مساعدي التمريض الذكور مع أولئك المسؤولين عن الاستحمام.
تقع على عاتق الممرضات مسؤولية القيام بزيارة مفاجئة بشكل روتيني إلى المنطقة حيث يكون مساعد التمريض وحده مع المريض. سيساعد هذا في إيصال الرسالة التي مفادها أن مساعيهم قد تنقطع وتكتشف.
تقع على عاتق الممرضات مسؤولية القيام بزيارة مفاجئة بشكل روتيني إلى المنطقة حيث يكون مساعد التمريض وحده مع المريض. سيساعد هذا في إيصال الرسالة التي مفادها أن مساعيهم قد تنقطع وتكتشف.
غالبًا ما يصعب إثبات الإيذاء الجسدي من قبل مساعدي التمريض ما لم يكن قد تم مشاهدته أو ظهور كدمات. غالبًا ما يتم إجراء هذا النوع من الإساءات من قبل مساعدي التمريض غير الراضين عن عملهم.
إنهم منزعجون، محبطون، ومرهقون بسهولة. يسيء البعض إلى مرضاهم كوسيلة لتعليمهم أنهم يعتقدون أن بعض سلوكياتهم غير مناسبة. على سبيل المثال، أفاد بعض المرضى أنهم تعرضوا للضرب بسبب تلوث ملابسهم وفراشهم. غالبًا ما لا يتم الإبلاغ عن ذلك في السكان المسنين عندما يصبحون خائفين للغاية.
إنهم منزعجون، محبطون، ومرهقون بسهولة. يسيء البعض إلى مرضاهم كوسيلة لتعليمهم أنهم يعتقدون أن بعض سلوكياتهم غير مناسبة. على سبيل المثال، أفاد بعض المرضى أنهم تعرضوا للضرب بسبب تلوث ملابسهم وفراشهم. غالبًا ما لا يتم الإبلاغ عن ذلك في السكان المسنين عندما يصبحون خائفين للغاية.
الإساءة اللفظية هي واحدة من أكثر أنواع الإساءات شيوعًا من قبل مساعدي التمريض. يمكن أن يكون مجرد إغاظة أو تهوين أو تهديدات. غالبًا ما ينبثق هذا النوع من السلوك عن مشكلات التحكم والرغبة في الحصول على وظيفة أكثر أهمية.
السرقة هي النوع الأول من الانتهاكات المبلغ عنها من قبل مساعدي التمريض. يمكن أن تشمل النقود والطعام والمجوهرات وحتى المكملات الغذائية. في المرافق الطبية ، قد يكون من الصعب إثبات هذه السرقة من فعلها لأن المريض يتلامس مع العديد من الأفراد الذين يعملون في المنشأة.
في حين أن معظم مساعدي التمريض يقومون بعملهم بأكبر قدر ممكن من الطاقة وأخلاقيات العمل إلا أن هناك من يعطون المهنة بأكملها اسمًا سيئًا، إنه لأمر محزن عندما تفكر في ذلك متى كانت آخر مرة تصدرت فيها مساعدة التمريض التي قامت بعمل جيد عناوين وطنية، ومع ذلك دع المرء يسقط عن الخط، وسوف تسمع ذلك على التلفزيون والراديو والإنترنت باستمرار.
يمكن أن تكون مهنة مساعد التمريض صعبة للغاية، يتطلب الأمر نوعًا خاصًا جدًا من الأفراد حتى يتمكنوا من تلبية المتطلبات، يتحمل أصحاب العمل مسؤولية حماية جميع المرضى، هذا يتطلب المال والوقت ليتم إنفاقه على فحوصات خلفية واسعة النطاق والتدريب.
كما يتطلب ورش عمل وتدريبًا مستمرًا لجميع الموظفين، يجب أن يعرف الجميع علامات سوء المعاملة التي يجب أن يراقبوها وكيفية الإبلاغ عنها، يعاقب القانون على إساءة استخدام مساعدي التمريض، يجب على أي شخص يدخل في المهنة أن يدرك ذلك تمامًا.
كما يتطلب ورش عمل وتدريبًا مستمرًا لجميع الموظفين، يجب أن يعرف الجميع علامات سوء المعاملة التي يجب أن يراقبوها وكيفية الإبلاغ عنها، يعاقب القانون على إساءة استخدام مساعدي التمريض، يجب على أي شخص يدخل في المهنة أن يدرك ذلك تمامًا.
تعليقات
إرسال تعليق