مساعدي التمريض ومساعدة الآخرين

يعمل معظم مساعدي التمريض بجد لضمان سلامة المرضى بالإضافة إلى توفير رعاية جيدة لهم، ومع ذلك غالبًا ما تحدث شكاوى المستهلكين، مما يؤدي إلى عدم حصول المهنة على نظرة عادلة في كثير من الأحيان يكون التركيز على السلبية التي تحدث أثناء التفاعل مع مساعدي التمريض من إبلاغ الموظفين الجيدين إلى الأشخاص المناسبين.

واحدة من أكبر الشكاوى حول مساعدي التمريض من قبل المستهلكين هي أنهم مسرعين للغاية، غالبًا ما يضطرون إلى الإسراع من خلال الاستحمام وارتداء الملابس لأن لديهم الكثير من المطالب في وقتهم في نوبة معينة، غالبًا ما يؤدي ذلك إلى رعاية المرضى، ولكن بسرعة وبشكل آلي، غالبًا ما يتم خنق اللمسة الشخصية في محاولة لإنجاز كل شيء.

بالنسبة للمرضى توجد الطلبات البسيطة على عدد قليل من الامتيازات التي لديهم في منشأة طبية، كما يسمح لهم بممارسة بعض السيطرة على قراراتهم، هذا مهم جدًا لشخص لم يعد قادرًا على البقاء في المنزل أو القيام بالمهام الأساسية لأنفسهم دون مساعدة. 

يمكن أن تكون هذه الطلبات بسيطة مثل مساعدتهم من السرير إلى الكرسي أو إحضارهم قلم وورقة لكتابة خطاب من السهل على مساعدي التمريض الحصول على تعقب أو نسيان الجانب.

مع ذلك نظرًا لأن هذه الطلبات ببساطة مهمة للمريض، فمن المهم جدًا أن يتبعها مساعدو التمريض معهم، يعد حمل قلم ومفكرة لتدوين الطلبات طريقة رائعة لتذكرها.

لا يحب المرضى الانتظار من الصعب التكيف مع. قد ينسون أنهم ليسوا المريض الوحيد. مساعدو التمريض يبذلون قصارى جهدهم للبقاء في الموعد المحدد، ومع ذلك فإن العمل بأعداد قصيرة من الموظفين والطوارئ الطبية يمكن أن تضعهم بسرعة متأخرة عن الجدول الزمني.